رضا الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى شبابي إسلامي
رضا الرحمن
::
المنتديات الإسلامية
::
الـقسـم العـام
الدنيا والاخرة ضرتان ..
كاتب الموضوع
رسالة
حسن محمد
.
الـدولـه
:
نقاط العضو
:
2599
عدد المساهمات
:
847
تاريخ التسجيل
:
10/12/2011
العمر
:
29
الموقع
:
hassantel11@yahoo.com - 0928343482 - 0919992355
موضوع: الدنيا والاخرة ضرتان ..
الإثنين مايو 14, 2012 11:41 pm
الدنيا والاخرة ضرتان ..
دنيتك بتليهيك عن اخرتك اعمل للاخره
دنيتك بتلهك عن لأخرتكـ ,,
[url=http://www.ghmrawy.com/vb/showthread.php?t=24534]
اعمل
[/url]
لاخرتك
ايوه
والله
الدنيا
تلاهي وبتلهي الانسان عن ذكره لربه
مع ان
ربنا
اصلا خالقنا نعبده مش عشان نلهى عنه
توقفوا قليلا
الناس صنفين:
مِنكُم مَّن يُرِيدُ
الدُّنۡيَا
وَ
مِنكُم مَّن يُرِيدُ
الآخِرَةَ
عشان تتأكد أنت عايز ايه منهم
اعرض الكلام الجاي على
قلبك
واسقطها على نفسك
(ملحوظة: من
الأدب
مع الله عز وجل
قراءة
كلامه بتأني لا نمر
عليه
مرورا سريعا لأننا عارفينه)
علامة حب الآخرة:
قُلۡ إِن كَانَتۡ لَكُمُ الدَّارُ الآَخِرَةُ عِندَ اللّهِ خَالِصَةً مِّن دُونِ النَّاسِ
فَتَمَنَّوُا۟ الۡمَوۡتَ
إِن كُنتُمۡ صَادِقِينَ
وَمَنۡ أَرَادَ الآخِرَةَ وَ
سَعَىٰ لَهَا
سَعۡيَهَا وَهُوَ
مُؤۡمِنٌ
أَمَّنۡ هُوَ قَانِتٌ آنَآء اللَّيۡلِ سَاجِدًا وَقَآئِمًا
يَحۡذَرُ الۡآخِرَةَ وَيَرۡجُو رَحۡمَةَ رَبِّهِ
علامة حب الدنيا:
*تقديم
الدنيا
في مصالحك وشئونك:
الَّذِينَ
يَسۡتَحِبُّونَ
الۡحَيَاةَ الدُّنۡيَا عَلَىٰ الآخِرَةِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَيَبۡغُونَهَا عِوَجًا أُوۡلَٰٓئِكَ فِى ضَلاَلٍ بَعِيدٍ
يَعۡلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الۡحَيَاةِ الدُّنۡيَا وَهُمۡ
عَنِ الۡآخِرَةِ هُمۡ غَافِلُونَ
قَدۡ يَئِسُوا مِنَ الۡآخِرَةِ كَمَا يَئِسَ الۡكُفَّارُ مِنۡ أَصۡحَابِ الۡقُبُورِ
كَلَّا بَل
َلا يَخَافُونَ الۡآخِرَةَ
مين اللي مالهمش حظ في الآخرة ؟
وَلاَ يَحۡزُنكَ الَّذِينَ
يُسَارِعُونَ فِى الۡكُفۡرِ
إِنَّهُمۡ لَن يَضُرُّوا۟ اللّهَ شَيۡئاً يُرِيدُ اللّهُ أَلاَّ يَجۡعَلَ لَهُمۡ حَظًّا فِى الآخِرَةِ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٌ
وَالَّذِينَ
كَذَّبُوا۟ بِآيَاتِنَا وَلِقَآءِ الآخِرَةِ
حَبِطَتۡ أَعۡمَالُهُمۡ هَلۡ يُجۡزَوۡنَ إِلاَّ مَا كَانُوا۟ يَعۡمَلُونَ
وَمِنَ النَّاسِ
مَن يَعۡبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرۡفٍ
فَإِنۡ أَصَابَهُ خَيۡرٌ اطۡمَأَنَّ بِهِ وَإِنۡ أَصَابَتۡهُ فِتۡنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجۡهِهِ خَسِرَ الدُّنۡيَا وَالۡآخِرَةَ ذَٰلِكَ هُوَ الۡخُسۡرَانُ الۡمُبِينُ
فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا
آتِنَا فِى الدُّنۡيَا
وَمَا لَهُ فِى الآخِرَةِ مِنۡ خَلاَقٍ
مَن كَانَ يُرِيدُ حَرۡثَ الۡآخِرَةِ نَزِدۡ لَهُ فِى حَرۡثِهِ وَمَن كَانَ
يُرِيدُ حَرۡثَ الدُّنۡيَا
نُؤتِهِ مِنۡهَا وَمَا لَهُ فِى الۡآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ
وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِى
مَنۡ أَسۡرَفَ
وَلَمۡ يُؤۡمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الۡآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبۡقَى
مين أكتر حد هيستفاد في الآخرة؟
*المتقين:
وَمَا الۡحَيَاةُ الدُّنۡيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهۡوٌ وَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيۡرٌ
لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ
أَفَلاَ تَعۡقِلُونَ
ومين كمان؟
*المؤمنين:
وَلَأَجۡرُ الآخِرَةِ خَيۡرٌ
لِّلَّذِينَ آمَنُوا۟
وَكَانُوا۟ يَتَّقُونَ
وَالَّذِينَ
هَاجَرُوا۟ فِى اللّهِ مِن بَعۡدِمَا ظُلِمُوا۟
لَنُبَوِّئَنَّهُمۡ فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَلَأَجۡرُ الآخِرَةِ أَكۡبَرُ لَوۡ كَانُوا۟ يَعۡلَمُونَ
واشمعنا هم؟
تِلۡكَ الدَّارُ الۡآخِرَةُ نَجۡعَلُهَا
لِلَّذِينَ َلا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِى الۡأَرۡضِ وَلَا فَسَادًا وَالۡعَاقِبَةُ لِلۡمُتَّقِينَ
إِنَّهُۥ كَانَ فَرِيقٌۭ مِّنْ عِبَادِى
يَقُولُونَ رَبَّنَآ ءَامَنَّا فَٱغْفِرْ لَنَا وَٱرْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ ٱلرَّٰحِمِينَ
109
فَٱتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّىٰٓ أَنسَوْكُمْ ذِكْرِى وَكُنتُم مِّنْهُمْ تَضْحَكُونَ
110
إِنِّى جَزَيْتُهُمُ ٱلْيَوْمَ
بِمَا صَبَرُوٓا۟
أَنَّهُمْ هُمُ ٱلْفَآئِزُونَ
111
على أد نيتك
ربنا
هيديك ..
وَمَن يُرِدۡ ثَوَابَ الدُّنۡيَا
نُؤۡتِهِ مِنۡهَا
وَمَن يُرِدۡ ثَوَابَ الآخِرَةِ
نُؤۡتِهِ مِنۡهَا
وَسَنَجۡزِى الشَّاكِرِينَ
أيهما أحب إلى الله؟
تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنۡيَا وَ
اللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ
لو اخترت الآخرة على
الدنيا
هتكسب في الحالتين:
لَهُمُ الۡبُشۡرَى فِى الۡحَياةِ الدُّنۡيَا وَفِى الآخِرَةِ
يُثَبِّتُ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُوا۟ بِالۡقَوۡلِ الثَّابِتِ فِى الۡحَيَاةِ الدُّنۡيَا وَفِى الآخِرَةِ
نَحۡنُ أَوۡلِيَآؤُكُمۡ فِى الۡحَيَاةِ الدُّنۡيَا وَفِى الۡآخِرَةِ
ولو اخترت
الدنيا
على الآخرة.. هتتعذب في الحالتين:
لَّهُمۡ عَذَابٌ فِى الۡحَيَاةِ الدُّنۡيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَشَقُّ وَمَا لَهُم مِّنَ اللّهِ مِن وَاقٍ
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعۡبُدُ اللَّهَ عَلَىٰ حَرۡفٍ فَإِنۡ أَصَابَهُ خَيۡرٌ اطۡمَأَنَّ بِهِ وَإِنۡ أَصَابَتۡهُ فِتۡنَةٌ انقَلَبَ عَلَىٰ وَجۡهِهِ خَسِرَ الدُّنۡيَا وَالۡآخِرَةَ ذَٰلِكَ هُوَ الۡخُسۡرَانُ الۡمُبِينُ
أُوۡلَٰٓئِكَ الَّذِينَ لَيۡسَ لَهُمۡ فِى الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُوا۟ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُوا۟ يَعۡمَلُونَ
لاَ جَرَمَ أَنَّهُمۡ فِى الآخِرَةِ هُمُ الأَخۡسَرُونَ
مقدار
الدنيا
بالنسبة للآخرة:
فَمَا مَتَاعُ الۡحَيَاةِ الدُّنۡيَا فِى الآخِرَةِ إِلاَّ قَلِيلٌ
وَمَا الۡحَيَاةُ الدُّنۡيَا فِى الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ
وَمَا هَذِهِ الۡحَيَاةُ الدُّنۡيَا إِلَّا لَهۡوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الۡآخِرَةَ لَهِيَ الۡحَيَوَانُ
يَا قَوۡمِ إِنَّمَا هَذِهِ الۡحَيَاةُ الدُّنۡيَا مَتَاعٌ وَإِنَّ الۡآخِرَةَ هِىَ دَارُ الۡقَرَارِ
وَالۡآخِرَةُ خَيۡرٌ وَأَبۡقَى
هل ممكن نجمع بين
الدنيا
والآخرة؟
لا مش ممكن
الدنيا
والآخرة ضرتان، إن أرضيت إحداهما أسخطت الأخرى.
(
من أراد الآخرة أضر بالدنيا، ومن أراد
الدنيا
أضر بالآخرة، فيا قوم أضروا بالفاني للباقي
).
اللهم اجعلنا ممن قلت فيهم:
عبدالله بن مسعود رضي الله عنه
لكن ممكن تطوع
الدنيا
لخدمة الآخرة !
تصبغ
[url=http://www.ghmrawy.com/vb/showthread.php?t=24534]
دنيتك
[/url]بلون الآخرة
[size=21]
وِمِنۡهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنۡيَا حَسَنَةً وَفِى الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
أمين
[/size]
أعجبني
لم يعجبني
الدنيا والاخرة ضرتان ..
صفحة
1
من اصل
1
مواضيع مماثلة
مواضيع مماثلة
»
الدنيا والاخرة ضرتان ..
»
الدنيا في سطور
»
هل تريد ان تملك الدنيا !!
»
حياتنا في الدنيا عباره عن طريقين هم
»
حياتنا في الدنيا عباره عن طريقين هم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع
الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رضا الرحمن
::
المنتديات الإسلامية
::
الـقسـم العـام
رضا الرحمن
::
المنتديات الإسلامية
::
الـقسـم العـام
انتقل الى:
اختر منتدى
|
|--مجلة رضا الرحمن
| |--مجلة رضا الرحمن
| |--مقـترحات بخصوص المجلة
|
|--القسم الأكاديمي
| |--مرحلة الأساس
| | |--الصف الأول
| | |--الصف الثاني
| | |--الصف الثالث
| | |--الصف الرابع
| | |--الصف الخامس
| | |--الصف السادس
| | |--الصف السابع
| | |--الصف الثامن
| |
| |--المرحلة الثانوية
| |--المكتبة الجامعية
| |--كتب ومراجع في الطب
| |--كتب و مراجع في الهندسة
|
|--التسـجيـلات الحـصـرية (تم تسجيلها مباشرة بواسطة فريق إشراف الموقع)
| |--خـطـب
| |--دروس
| |--محـاضـرات
|
|--المنتديات الإسلامية
| |--القـرآن الكريم و علـومه
| |--السـنة و الحـديث
| |--الفـقـه و التشـريع
| |--السيره و التاريخ الإسلامي
| |--الكتب و القصص
| |--المسلم الصغير
| |--الـقسـم العـام
|
|--قسم الصوتيات و المرئيات
| |--المكتبة الصوتية
| |--مكتبة الفيديو
|
|--القسم الإداري
|--إعلانات إدارة الموقع
|--الشكاوي و المقترحات
|--قسم الزوار و مشاكل التسجيل و التفعيل